Search This Blog

Saturday, December 3, 2011

استاذتي موزة اليك مني كل التقدير





سأنتمي بروحي مع شذا طموحها ألهمتني حبا بنفسي من فوح كلماتها أعطتني دفعة أمل وتفاؤل باسلوبها ...

كيف لا وهي التي صعدت درجة ...درجة لترتقي عاليا نحو الأفق بجهودها التي لا غبار عليها ولا يختلف فيها

اثنان ... أتعلمون من هي انها المتألقة في عالم الصحافة والاعلام ((( موزة يوسف مطر ))) اليكم نبذة صغيرة

عنها
تشغل حاليا خطة مسؤلة التحرير بصحيفة الاتحاد / مكتب دبي. عملت سابقا

صحافيه في جريده الاتحاد ومجلة زهرة الخليج ومحرره بقسم الأخبار في تليفزيون أبو

ظبي. عضو مؤسس فى جمعيه الصحفيين الإماراتية. حاصلة على بكالوريوس آداب/

تخصص لغة عربية ....

من هنا من خلال صفحتي المتواضعة سأزينها بكريستالات الأستاذة موزة وأتشرف بالحديث عنها ...

كانت الساعة تشير الى 11:00 صباحا حينها كنت عند موظف الاستقبال في مقر جريدة الاتحاد ليخبر أستاذتي

الغالية بحضوري أعطاني الأذن بالدخول توجهت اليها بخطى خجولة أسترق النظر الى المكاتب الموجودة هناك

وما أن لمحت ابتسامتها ووقوفها علمت انني وصلت الى مطلبي المنشود صافحتها وجلست على المقعد فكانت

افتتاحية الموضوع ابتسامة هادئة من امرأة قوية فتخيلوا معي تلك الصورة الجميلة وشاركوني جمال تعبيرها ,,,

في البداية استرسلت بعباراتها حول الموضوع الذي أتيت فيه لمقابلتها وكانت اجاباتي قصيرةمنزوية في اطار

خجلها ولكن تلاشى ذلك الاحساس لمجرد مواصلة الحديث معها باسلوبها ودعت الخجل وواصلت مسير الكلام

دقائق قليلة ولكن بالنسبة لي طويلة وثمينة اعطتني دافع الأمل بداخلي وأحيت طموحي وتفاؤلي رأيت المستقبل

بنظرتها هي ,,, وددت أن أمثل تلك الشخصية وأجسدها بتواضعها و مركزها و طموحها ورؤيتها الثاقبة لم

أتوانى لثانية عن الابحار في بحر تميزها بالساحة الاعلاميةالتي أثبتت وجودها وجود كرسيها المذهب فيه ...

رعاك الله غاليتي وسدد خطاك كنت بمثابة النبراس لطريقي شعاع الأمل

المرجو لتحقيقه كنت يائسة فبعثت روح

الأمل في نفسي ... فشكرا لك أستاذتي موزة الغالية لمجرد وجود بصمتك في صفحة طريقي


No comments:

Post a Comment